منتديات أبناء سنار التقاطع
[center][center]أهلا وسهلا بأخي.. :
"¨°°o°°¨]§[° إسم العضو °]§

[color=darkblue]أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد
وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحبا بك بين إخوانك
ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز


cheers
[/center]

إدارة المنتدي [/center]
منتديات أبناء سنار التقاطع
[center][center]أهلا وسهلا بأخي.. :
"¨°°o°°¨]§[° إسم العضو °]§

[color=darkblue]أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد
وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحبا بك بين إخوانك
ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز


cheers
[/center]

إدارة المنتدي [/center]
منتديات أبناء سنار التقاطع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي تواصل اجتماعي وتعارف
 
الرئيسيةربوع بلادي أحدث الصورالتسجيلدخول

****(( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****

**** (( مر حب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
*** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ***
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****

 

  بالرصاص والكلمات.. السودان ينزلق إلى الحرب مجددا وينفي وساطات التهدئة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mubarak omer
المدير العام
mubarak omer


عدد المساهمات : 633
نقاط : 1792
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 14/05/2011
الموقع : sennar-junction.yoo7.com

 بالرصاص والكلمات.. السودان ينزلق إلى الحرب مجددا وينفي وساطات التهدئة   Empty
مُساهمةموضوع: بالرصاص والكلمات.. السودان ينزلق إلى الحرب مجددا وينفي وساطات التهدئة     بالرصاص والكلمات.. السودان ينزلق إلى الحرب مجددا وينفي وساطات التهدئة   Icon_minitimeالثلاثاء مارس 06, 2012 8:45 am

الخرطوم – أحمد يونس

أصوات الرصاص التي انطلقت في ولايتي جنوب كردفان وجبال النوبة السودانيتين يبدو أنها لن تصمت قريباً، بل ستزيدها أواراً لغة "التعبئة" التي سادت منابر العاصمة السودانية الخرطوم طوال الأيام الثلاثة الفائتة. ويقول "الجيش الشعبي" في ولاية النيل الأزرق في بيان أمس عن الناطق باسمه "أرنو نقولتي لودي" إنه دحر للمرة الثانية قوات "الجيش السوداني" في منطقة "الأحمر" في وقت متأخرمن السبت الفائت ، وكبدها خسائر فادحة في الأرواح والمعدات، في هجوم هو الثاني من نوعه في غضون أسبوع بعد الهجوم على منطقة "الأبيض" الخميس الفائت.
ووصف المتحدث باسم الجيش الشعبي الهجوم بأنه رسالة لـ"حكومة المؤتمر الوطني"، وهدد بإن قواته ستواصل "زحفها" على حد زعمه من مختلف الجبهات ضد القوات الحكومية. و من جانبها كذبت القوات المسلحة السودانية مزاعم الجيش الشعبي وسيطرته على منطقة "بحيرة الأبيض"، وقالت في نشرة على موقع وزارة الدفاع على الانترنيت رداً على مطالبات باسترداد "بحيرة الأبيض": إن الجيش لم ينسحب من المنطقة ليستردها وأن المتمردين لم يتمكنوا من دخول المنطقة أصلاً، ولم يتسن الحصول من الناطق باسم الجيش على إفادة حول مزاعم الجيش الشعبي بالهجوم على منطقة "الأحمر".
وفي غضون هذا استغل والي جنوب كردفان أحمد هارون الوضع المأزوم ليدلي بدلوه في التصعيد باتهامه للتمرد بالتخطيط للسيطرة على مدينة "كادوقلي" حاضرة ولايته ومدن أخرى، لإعلان دولته "السودان الجديد".
ولم تتوقف "رصاصات" الكلام عند حدود إعلان الرئيس البشير لـ"التعبئة" وتوجيه ولاة الولايات بإعداد العدة للحرب، بل دخل نائبه الأول علي عثمان طه، على الخط لقيادة دفة التعبئة، فوصف الحرب في جنوب كردفان بأنها "مفروضة" للدفاع عن السودان، وقال: "إنهم سيخوضونها حتى النهاية"، وأضاف في مخاطبة جماهيرية بالخرطوم: "لا بد من أن يفهم الناس أن هذه الحرب ليست إرادة الدولة ولن نخوضها خوض الجاهلية ولن نخرج عن إطار الدين".
كما لم تنج أية "بادرة" أو حتى "إشاعة" تدعو لوقف الإحتراب من النفي الذي يبلغ حد "السخرية"، إذ سارع مساعد الرئيس نافع علي نافع بالرد على "أحاديث" تناقلتها مجالس الخرطوم عن "اتصالات" عبر وسيط للوصول لاتفاق مع الحركة الشعبية بقيادة مالك عقار، نافياً الأمر جملة وتفصيلاً بقوله: "لا وجود لأي اتصالات أو لقاءات مباشرة أو سرية أو عبر وسيط بين الحكومة والحركة الشعبية"، كما نفى نافع أحاديثاً "في المهد" عن مفاوضات بين حكومته والحركة الشعبية في "بروكسل".
بل وقطع في تصريحات نقلتها وكالة الانباء السودانية الرسمية "سونا" بمنع دخول المنظمات الأجنبية للولايتين المضطربتين إلاّ بموافقة الخرطوم، وقال: "لن يدخل أي بشر المنطقتين إلا بموافقة الحكومة".
ولم تنج المفاوضات على النفط المتوقع استئنافها بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا اليوم الثلاثاء من دوي طبول الحرب و"من أجواء التعبئة"، إذ قال المتحدث بإسم الخارجية في تصريحات صحفية إن حكومته "تدرس" خياراتها لجولة المفاوضات حول النفط التي ترعاها الوساطة الأفريقية، وأنها ـ أي الوساطة ـ يتوقع أن تدفع بـ"مقترح توفيقي" يجمع بين الخيار التجاري والخيار الإنتقالي.
ورهن المتحدث التوصل لإتفاق حول ملف النفط الشائك برغبة حكومة الجنوب في التوصل لإتفاق وقال: "الإرادة السياسية لحكومة الجنوب هي الأمر الحاسم في نجاح جولة التفاوض المقبلة".
وهكذا بين تبادل إطلاق الرصاص، وتبادل إطلاق الكلمات، تستمر الحرب في السودان رغم "انفصال" الجنوب، ليصبح حالة كحال: "المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى"، لا حصل على سلام مستدام ولا حفظ أرضة من التشرذم، ولم يرتح من حرب الجنوب "القديم"، إذ اشتعلت مجدداً الحرب مع الجنوب "الجديد


الشبيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sennar-junction.yoo7.com
 
بالرصاص والكلمات.. السودان ينزلق إلى الحرب مجددا وينفي وساطات التهدئة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبناء سنار التقاطع  :: المنتديات العامة :: الاخبار اليومية والسياسة-
انتقل الى: