منتديات أبناء سنار التقاطع
[center][center]أهلا وسهلا بأخي.. :
"¨°°o°°¨]§[° إسم العضو °]§

[color=darkblue]أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد
وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحبا بك بين إخوانك
ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز


cheers
[/center]

إدارة المنتدي [/center]
منتديات أبناء سنار التقاطع
[center][center]أهلا وسهلا بأخي.. :
"¨°°o°°¨]§[° إسم العضو °]§

[color=darkblue]أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد
وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحبا بك بين إخوانك
ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز


cheers
[/center]

إدارة المنتدي [/center]
منتديات أبناء سنار التقاطع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي تواصل اجتماعي وتعارف
 
الرئيسيةربوع بلادي أحدث الصورالتسجيلدخول

****(( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****

**** (( مر حب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****
*** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ***
**** (( مرحب بكم في منتديات أبناء سنار التقاطع )) ****

 

 الشعراء والفنانون ،، مدني النخلي،،سيف الجامعة،،عمر خليل،،محمد الحسن سالم حميد،، يتحدثون في ذكرى رحيل مصطفى سيد أحمد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




الشعراء والفنانون ،، مدني النخلي،،سيف الجامعة،،عمر خليل،،محمد الحسن سالم حميد،، يتحدثون في ذكرى رحيل مصطفى سيد أحمد  Empty
مُساهمةموضوع: الشعراء والفنانون ،، مدني النخلي،،سيف الجامعة،،عمر خليل،،محمد الحسن سالم حميد،، يتحدثون في ذكرى رحيل مصطفى سيد أحمد    الشعراء والفنانون ،، مدني النخلي،،سيف الجامعة،،عمر خليل،،محمد الحسن سالم حميد،، يتحدثون في ذكرى رحيل مصطفى سيد أحمد  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 17, 2012 10:28 am

كان يضيف ويخصم من قصائدي.. ولم اقترح أو أقدم له نصا

الشعب السوداني إتحرم كثيرا من تجارب المبدعين لأنه حصيف ولماح، وأيضا كثير منهم ظلمهم التصنيف السياسي. فالناس دائما بتقدمك للناس بالمناضل والمقاوم، وهنالك تباين واضح بين الاثنين، فالنضال مرتبط بزمن معين أما المقاومة فهي حتى الممات من أجل القضية التي تختلف باختلاف الأشخاص، والمبدع هو المبدع ولا يهم إن كان شيوعيا أوغير مصطفى سيد أحمد لم يكن فنانا عاديا، فقد كانت لديه قدرة فائقة في اختيار النصوص الشعرية التي يتغنى بها، "وكثير من نصوصي التي تغنى بها كان يتشاور معي في حذف أو إضافة لها وطيلة فترة تعاوني مع الراحل لم أقدم له أي نص أو اقترح عليه قصيدة ليتغنى بها، فهو كان يستمع إلى جميع أعمالي ويحدد ما يريد وكل الأعمال كانت بالنسبة له سهلة التلحين لأن الفنان إذا لم يحس بما يغني فلن ينجح في تقديمه للناس.. ولعل أغنية "يا مطر عز الحريق" التي تغنى بها هي جزء من أغنية "نورا" وحتى الرمية التي ابتدعها للأغنية "من الواسوق أبت تطلع" هي ليست جزءا من الأغنية فهي نص مسرحي وضع له اللحن قاسم أبو زيد، فقد كان قادرا على الإضافة؛ لأنه فنان حقيقي يتذوق النصوص ويضفي عليها لمسته الساحرة لتخرج عبر صوته الشجي، و"عم عبد الرحيم" أيضا كانت نصا ضمن تسعة نصوص مسجلة على شريط كاسيت قام باختيارها وتحويلها إلى نص مغنى، وكل الأعمال التي تغنى بها لشعراء من غيري استطاعت أن تشكل وجدان الشعب السوداني جميعه، فمصطفى كان يعمل على مشروع أغنية سودانية.
والحزب الشيوعي ليس بحاجة لمصطفى سيد أحمد، والدليل بقاؤه على قضيته حتى بعد رحيل مصطفى سيد أحمد، ودائما ما أقول إن التصنيف السياسي والمبدع الحقيقي هو الأكثر قدرة على توحيد وإيصال الرسالة لمختلف الاتجاهات السياسية زي ما عمل محجوب شريف بشاعريته الفذة والعميقة ذات الجمهور مختلف الميول.. إذن يجب أن تكون المحاكمة أدبية وليست سياسية".
(محمد الحسن سالم حميد)


(كان جيتوا بكرة ما لقيتونى..)

دائما ما نقول في كل ذكرى الخروج من البكائية الى الفعل على مستوى الغناء واللحن؛ لأن مصطفى كان صاحب فكرة لمشروع ثقافي يستوعب كل الأشكال غناء، مسرح، وحتى التشكيل والغناء، بداية مصطفى كانت متعثرة قليلا بسبب رفض بعض من المهتمين للشكل الجديد الذي أتى به ، واعتقد أن غنائيته قد كلفته كثيرا في حياته فقد يبدو فنان جسور بقدر ماهو عادي وبسيط نقل الغناء إلى فضاءات أكبر، وفي الفترة الأخيرة كان يغلب عليه الاهتمام بالنقد والأدب برغم مساحات الوقت الضيقة مع ظرفه الصحي، كذلك قدم ألحانا متأثرة بالصوفية مثل "أيها الراحل في الليل وحيدا" التي نعى فيها نفسه، وكان يكثر من تلحين الأعمال في الفترة الأخيرة ويقول لنا "كان جيتو بكرة ما لقيتوني".
شخصية مصطفى استلهمت الكثير من الروائع من بيئته في الضرايح والموروث الديني في بداياته المتصوفة والتي حافظ عليها بعدما انتقل الى الفنون وكان يعتبرها أكثر تعبيرا.
التف حول تجربة مصطفى الناضجة كثير من الشباب، وكان يعتبر محمد سيف الأب الروحي له إلى جانب غرامه بتجربة عركي واحترامه لتجربة الرواد خاصة الدور الكبير لعبد التواب عبد الله الذي كان مقيما بالمملكة العربية السعودية، فكان رجلا خلوقا في التزامه الفني بعلاقة تقوم على التعاون الفني وتقدير أدوار الرواد، ولعل تجربته في التعامل مع الفنان خالد محجوب (من جديد_ندى الميعاد) وعمده للتعامل مع مبدعين غير مشهورين في مجالات مختلفة مثل الموصلي، وتعاونت معه في (9) أعمال تغنى بها و(5) أعمال وضع الألحان لها لفنانين آخرين.
في كل ذكرى رحيل وعندما نتحدث تتعالى اصوات ولكن سنبقى نتحدث عن هذا الرجل الفنان الإنسان إلى الممات، وندعو في ذكرى رحيله أن يطلق اسمه على صالات كلية الموسيقى والدراما وهو الرحم الذي أنجبه وهذه رسالتي في ذكرى رحيله لدكتور محمد سيف.
(مدني النخلي)


استفدنا من تجربته الالتزام. . الاستنارة والتقدم. . . ورفض الاستسهال
صوت حزين كحسيس أوراق الخريف في أرض منفية. . شفاف كنسمات الصبا. . مزمجر كالأسد. . هادي كالحمامة. . صوت يختلط فيه الألم بالحلم والحزن بالتفاؤل. . والكبرياء بالتواضع. . إنه صوت مصطفى المصطفى. . من مرمر الأضواء والطين المبارك. . المصطفى بعيون الشمس والحلم الخرافة.
مصطفى تجربة أجبرت الكثيرين للتوقف عندها طويلا. . للتأمل والاقتداء والاقتفاء والاستلهام والمضي إلى عوالم متجاوزة إلى حيث التقدم والاستنارة الفنية.
قد يختزل البعض تجربة مصطفى سيد أحمد غالبا في الإبداع الفني المحض كونها تجربة مشروع جيل كامل اقتفاء اثرها استنارة لكل ماهو متجاوز للعادية والسطحية والمباشرة في رحاب التجديد والتطوير والتقدم (إلا باكر يا حليوة لما أولادنا السمر. . يبقوا أفراحنا البنمسح بيها أحزان الزمن).
*المتأمل في تجربة مصطفى يتأكد وبشكل جازم إنها حوت كل أشكال وعوامل النجاح بداء باقتفاء أثر الكلمة الرصينة والمغايرة ومرورا باكتساب المناطق المظلمة وغير المأهولة بالألحان وليس انتهاء بصدق الطرح والانتماء لانسان هذا الوطن البسيط والوقوف مع آلامه وأحلامه (تعالوا أيها الجوعى. . تعالوا أيها الفقراء).
والتحرض على رفض الظلم والثورة وإعلاء كلمة الحق (اغنيكم. . اغني جذوة النار التي فيكم). . والتبشير بغد أفضل يحمل في طياته الياسمين والاقحوان (لمن يجي الزمن الفلاني. . سمانا بتقطر مطر دري وتمازج برتكاني).
ولناظر لهذه التجربة بعد (16) عاما من الحضور وليس الغياب الطاغي لمتأكد من أن التجربة عصية على التجاوز وبها كثير من مكامن الابداع لم يصل اليها المتلقي والباحث الحصيف وحتى الغد سنكتشف في كل يوم تفاصيل جديدة كانت غائبة عنا في دهاليز النغمات غير المعتادة وأزقة الكلمات المنغمة واعتقد جازما بأن الشباب من الفنانين وأنا منهم قد استفاد من التجربة من حيث الالتزام والاستنارة والتقدم ورفض الاستسهال
(عمر خليل)

تخاصمنا لهذا السبب..وصرنا بعدها أشقاء

(16) مرت على رحيل الصديق الفنان الكبير والموسيقار مصطفى سيد أحمد وكأنه فارقنا بالأمس.. بعد أن خلف مصطفى إرثا ثقافيا ضخما من الأعمال الفنية وارثا ضخما من العلاقات الإنسانية والاجتماعية.
لم يكن مصطفى ظاهرة بل حالة من الإبداع متكاملة لم ترحل برحيله لكنه أثر في جيله والأجيال القادمة .
عندما يذكر اسمه أول ما يتبادر إلى الذهن الصبر والمثابرة والالتزام والانضباط في كل اختياراته وخطواته الفنية، فتجربة مصطفى كتاب مفتوح يدرس، ويفترض أن يكون ملهم لكل الأجيال القادمة من الشباب المهتمين.
برز مصطفى للوجود بصوت جميل ولحن متميز (غدار دموعك) ولكنه لم يرتكز للموهية الفطرية فقط، بل صقلها بالدراسة، وأتاح فرصة لكبار الملحنين في ذلك الوقت بأعمال متكاملة وأجل تجربته اللحنية لأواخر الثمانينيات عندما قدم "مريم الأخرى- عم عبدالرحيم- الممشى العريض –المزار- ) وتجربة لحنية أخرى مغايرة عندما تغنى لعاطف خيري بـ(شهيق) .

مصطفى في أيامه الأخيرة كان يلحن بغزارة لدرجة انه يقوم بتلحين (5) أعمال في اليوم وعندما نخشى من تشابه الألحان لديه يرد بقوله" إنا ماشي. صلحوا الباقي انتو" وكان يدرك تماما أنه فنان صاحب رسالة.
تعرفت عليه بسبب "مدن عينيك" التي صاغها الكتيابي وقمت بطلب تلحينها من بدر الدين عجاج وغضبت جدا عندما علمت بإعجاب مصطفى بها وتخاصمنا ثلاثتنا ذلك الوقت فوعدني بأغنيات لا تقل عنها روعة وفعلا قدم لي في 1992م "زهرة بخيلة" من كلمات مدني النخلي وكان له أسهام واضح في البومي "وصتني وصيتا " ..واجتماعيا كنا جزء من أسرة بعضنا، ألا رحمه الله بقدر ما قدم لهذا الشعب وأمتع.
(سيف الجامعة)


الغناء عند مصطفى حالة انتباه

"سلامات يازول يارائع " هي ليست مرثية كتبت جزئها الاول وتغنى بها الراحل مصطفى سيد احمد وكانت عبارة عن حوار ابتدر قبل سنوات بعيدة وطرحت عددا من التساؤلات المهمة التي تحتاج الى التداول عبر ضروب الشعر والرواية، وأظنها حالة حوار وليست بكائية.
مشروع مصطفى هو حالة خروج عن الغفلة ودعوة إلي الانتباه في جانبين.. كونه مشروع ثقافي.. وثانيا كونه مشروعا وطنيا ملتزما.. فالأصدقاء والمقربون من مصطفى يجب أن يدركوا.. أن يتعلموا في ذكرى الرحيل أن يحولوا التجربة لمشروع فيه الأغنية صانعة للتغيير وهي رؤية أكبر يكون فيها الفن حالة انتباه لانريد ان نكرر ماقلناه في الذكرى السابقة، ولكن نريد أن نبشر بمشروع مستمر ومستشرف للمستقبل .
(ازهري محمد علي)

القيم المعرفية.. في مشروع مصطفى سيد أحمد

غادر.. لكنه ترك باب مختبره مفتوحاً.. دخلتُ مجذوباً في البدء كغيري من محبيه.. فوجدته قد أنجز الكثير من ( العمل ).. جرّب كثيراً.. كثرة ما استخدم من نصوص يؤكد ذلك .
كنت أراقب ما يعمل.. فجأةً غادر.. وترك أشياء كثيرة.. شعرتُ بواجبٍ ما.. أن أوصل بعض ما أنتجه كانت تلك بدايتي فتغنيت ببعض أغنياته وقصدت منها تلك البعيدة غير المتناولة كان ذلك في 1999 بعد مغادرته بثلاث سنوات احتجت فيها أن أتهيّأ لمسؤولية أن أحمل القليل من ضوء فناره لأنثره في عطش المفجوعين والمفطومين .
لكنني أدركتُ وبسرعة أنه قصد الطريق ولم يقصد أن نعود لنضع خطواتنا فوق أثره في رمال طريق صعب.
وعبر مقترح قريحته أو ما سمّاه جلسات الاستماع بدأت في العام 2000 م مباشرةٌ ، وكان هذا نتاج تجول عبر أدوات حفر وتفكيك فكري لقراءة خطابه الجمالي والفكري للخلوص من حالة الاستلاب الجمالي والفكري والتي يمكن أن يقع أسرها كل من يحاول بعده ، هذا الجهد وجدتني أكتبه نظرياً فتحوّل لدراسة انتقلت بدورها إلى كتاب اسمه (القيم المعرفية.. في مشروع مصطفى سيد أحمد). الآن وهو حامل الفانوس أمضي بصوتي الخاص. بغنائي الخاص. وبحبّي له أناضل من أجل الحياة دفاعاً عن الحريّة والحب.
(علاء الدين سنهوري)

الاخبار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشعراء والفنانون ،، مدني النخلي،،سيف الجامعة،،عمر خليل،،محمد الحسن سالم حميد،، يتحدثون في ذكرى رحيل مصطفى سيد أحمد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ابداعات الشاعر الراحل محمد الحسن سالم حميد
» أدخل الأغنية السودانية حيزاً من الاكتمال غير المسبوق..مصطفى سيد أحمد.. أحد أبرز المجددين الكبار في تاريخ الأغنية السودانية
» مصطفى سيد احمد .... يا حزن الغنا .. اا
» حميد يمنع نانسى عجاج من ترديد (عم عبد الرحيم) - فيديو
» محجوب شريف يرد شعرا على الطيب مصطفى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبناء سنار التقاطع  :: المنتدي الثقافي :: منتدي الفن-
انتقل الى: